مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
المؤتمر الوطني: «مولانا أو القيامة».. الحركة الشعبية: «النجمة أو الهجمة»
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: المؤتمر الوطني: «مولانا أو القيامة».. الحركة الشعبية: «النجمة أو الهجمة»
اللهم اجعل هذا البلد امنا
الاخ خالد تزكر عندما كنا نسافر الي كادقلي بالطوف واليوم بفضل السلام والامن تستطيع ان تسافر في اي وقت تريد وبمفردك من دون طوف او حراسة وربنا يكفينا شر الحرب
الاخ خالد تزكر عندما كنا نسافر الي كادقلي بالطوف واليوم بفضل السلام والامن تستطيع ان تسافر في اي وقت تريد وبمفردك من دون طوف او حراسة وربنا يكفينا شر الحرب
رد: المؤتمر الوطني: «مولانا أو القيامة».. الحركة الشعبية: «النجمة أو الهجمة»
صباح الخير على الجميع !!!!!!!!!!!!
والله يا ود العمده أنا لا أحب التعليق على المواضيع السياسية لانني اخشى الوقوع في النفاق ولكن مادام أمرنا في جنوب كردفان بقى بين الشعارين النجمه أو الهجمة & و مولانا او القيامة عزانا الوحيد هو التمسك ب حسبنا الله ونعم الوكيل . لأن كل الشعاران مرفوعان للحرب و الذي يكتوي بويلات الحروب هو مواطن جنوب كردفان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
والله يا ود العمده أنا لا أحب التعليق على المواضيع السياسية لانني اخشى الوقوع في النفاق ولكن مادام أمرنا في جنوب كردفان بقى بين الشعارين النجمه أو الهجمة & و مولانا او القيامة عزانا الوحيد هو التمسك ب حسبنا الله ونعم الوكيل . لأن كل الشعاران مرفوعان للحرب و الذي يكتوي بويلات الحروب هو مواطن جنوب كردفان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
خالد بكر ابو عصام- مشرف
- عدد المساهمات : 341
تاريخ التسجيل : 07/01/2011
الموقع : Khartoum
المؤتمر الوطني: «مولانا أو القيامة».. الحركة الشعبية: «النجمة أو الهجمة»
الوطني يأسف لانسحاب الحركة من لجان الفرز بجنوب كردفان - توقف عمل اللجان بكادقلي والمفوضية تستنجد للمرة الثانية بالمركز .
تعثرت للمرة الثانية عملية الرصد والمطابقة لنتيجة الانتخابات التكميلية بولاية جنوب كردفان أمس بعد أن أعلنت الحركة الشعبية أمس، انسحابها من المشاركة في عمل اللجان الثلاث التي كانت قد توصلت إليها المفوضية القومية للانتخابات كـ «حل توفيقي» تجاوزًا للأزمة بين لجنة الانتخابات الولائية بكادقلي والحركة الشعبية، فيما تبادل منسوبو الوطني والحركة الهتافات في أنحاء متفرقة بمدينة كادوقلي وحول مقر المفوضية، حيث هتف منسوبو الوطني بـ«مولانا أو القيامة» فيما هتفت الحركة بـ«النجمة أو الهجمة» في وقت لازالت فيه مظاهر الانتشار الواسع لمواطنين بالزي المدني يرجح انتماؤهم للجيش الشعبي في مدينة كادوقلي. وبررت الحركة انسحابها من عمل اللجان بأن مركز «كدام الدائره 25 » تم تحويله من موقع لآخر داخل الحي الأمر الذي دعا الحركة إلى عدم اعتماد نتيجته رغم الاتفاق السابق باعتمادها، إلا أنها «أي الحركة» عادت بالأمس وأعلنت انسحابها رغم مشاركتها في عمل اللجان الثلاث بشكل طبيعي حتى منتصف نهار أمس.
إلى ذلك أكدت متابعات «الإنتباهة» أن لجنة الانتخابات الولائية استنجدت وللمرة الثانية بالمفوضية القومية للانتخابات للتدخل الفوري ومعالجة الأزمة بعد أن أبلغتها بتطورات مواقف الحركة، ومن جانبها وصفت قيادات بارزة بالمؤتمر الوطني بولاية جنوب كردفان هذا التراجع في موقف الحركة بأنه مراوغة سياسية قصدت منه عرقلة عملية إعلان النتيجة.
وقال عثمان بشرى ممثل المؤتمرالوطني إنه وضح جلياً الآن من موقف الحركة الشعبية أنها تماطل في الدخول في هذه الإجراءات، وتسعى بكل الطرق لعرقلة العملية بصورة كلية، وأكد حرصهم في المؤتمر الوطني على التحول الديمقراطي واستدامة السلام.
وفي السياق عبّر المؤتمر الوطني عن أسفه لانسحاب أعضاء الحركة الشعبية من لجان الفرز في انتخابات جنوب كردفان وحث القوى السياسية والحركة الشعبية لأن تدرك مسؤولياتها واستحقاقات الخيار الديمقراطي بالولاية، ودعا الحركة إلى القبول بنتيجة الانتخابات مثلما قبل الوطني نتيجة الاستفتاء، وحذّر في الوقت نفسه من أي جنوح لتخريب أو نسف العملية الديمقراطية بجنوب كردفان.
وعدّ رئيس القطاع السياسي بالوطني د. قطبي المهدي في حديث لـ «الإنتباهة» التسرُّعَ بإعلان النتائج من بعض الجهات سلوكاً خطيراً جداً ونوايا استباقية لعمليات تخريبية للانتخابات بالولاية. وقال إن القوى السياسية والحركة الشعبية أمام اختبار حقيقي ومهم جداً لجديتها ومصداقيتها، وأضاف إذا فشلت في الاختبار فلن تكون جديرة أن تتحمّل أي مسؤولية وطنية مستقبلاً.
ودعا قطبي إلى تعاون الجميع من أجل مستقبل المنطقة واستقرارها وإكمال المسار الديمقراطي، لافتاً بأن أي جنوح للعنف لا يكون مقبولاً.
وأبدى المهدي عدم ممانعة الوطني لقيام مؤتمر بين الشمال والجنوب لحل القضايا العالقة ولكنه أكد أن هناك حواراً مستمراً بين الوطني والحركة حول القضايا العالقة.
تعثرت للمرة الثانية عملية الرصد والمطابقة لنتيجة الانتخابات التكميلية بولاية جنوب كردفان أمس بعد أن أعلنت الحركة الشعبية أمس، انسحابها من المشاركة في عمل اللجان الثلاث التي كانت قد توصلت إليها المفوضية القومية للانتخابات كـ «حل توفيقي» تجاوزًا للأزمة بين لجنة الانتخابات الولائية بكادقلي والحركة الشعبية، فيما تبادل منسوبو الوطني والحركة الهتافات في أنحاء متفرقة بمدينة كادوقلي وحول مقر المفوضية، حيث هتف منسوبو الوطني بـ«مولانا أو القيامة» فيما هتفت الحركة بـ«النجمة أو الهجمة» في وقت لازالت فيه مظاهر الانتشار الواسع لمواطنين بالزي المدني يرجح انتماؤهم للجيش الشعبي في مدينة كادوقلي. وبررت الحركة انسحابها من عمل اللجان بأن مركز «كدام الدائره 25 » تم تحويله من موقع لآخر داخل الحي الأمر الذي دعا الحركة إلى عدم اعتماد نتيجته رغم الاتفاق السابق باعتمادها، إلا أنها «أي الحركة» عادت بالأمس وأعلنت انسحابها رغم مشاركتها في عمل اللجان الثلاث بشكل طبيعي حتى منتصف نهار أمس.
إلى ذلك أكدت متابعات «الإنتباهة» أن لجنة الانتخابات الولائية استنجدت وللمرة الثانية بالمفوضية القومية للانتخابات للتدخل الفوري ومعالجة الأزمة بعد أن أبلغتها بتطورات مواقف الحركة، ومن جانبها وصفت قيادات بارزة بالمؤتمر الوطني بولاية جنوب كردفان هذا التراجع في موقف الحركة بأنه مراوغة سياسية قصدت منه عرقلة عملية إعلان النتيجة.
وقال عثمان بشرى ممثل المؤتمرالوطني إنه وضح جلياً الآن من موقف الحركة الشعبية أنها تماطل في الدخول في هذه الإجراءات، وتسعى بكل الطرق لعرقلة العملية بصورة كلية، وأكد حرصهم في المؤتمر الوطني على التحول الديمقراطي واستدامة السلام.
وفي السياق عبّر المؤتمر الوطني عن أسفه لانسحاب أعضاء الحركة الشعبية من لجان الفرز في انتخابات جنوب كردفان وحث القوى السياسية والحركة الشعبية لأن تدرك مسؤولياتها واستحقاقات الخيار الديمقراطي بالولاية، ودعا الحركة إلى القبول بنتيجة الانتخابات مثلما قبل الوطني نتيجة الاستفتاء، وحذّر في الوقت نفسه من أي جنوح لتخريب أو نسف العملية الديمقراطية بجنوب كردفان.
وعدّ رئيس القطاع السياسي بالوطني د. قطبي المهدي في حديث لـ «الإنتباهة» التسرُّعَ بإعلان النتائج من بعض الجهات سلوكاً خطيراً جداً ونوايا استباقية لعمليات تخريبية للانتخابات بالولاية. وقال إن القوى السياسية والحركة الشعبية أمام اختبار حقيقي ومهم جداً لجديتها ومصداقيتها، وأضاف إذا فشلت في الاختبار فلن تكون جديرة أن تتحمّل أي مسؤولية وطنية مستقبلاً.
ودعا قطبي إلى تعاون الجميع من أجل مستقبل المنطقة واستقرارها وإكمال المسار الديمقراطي، لافتاً بأن أي جنوح للعنف لا يكون مقبولاً.
وأبدى المهدي عدم ممانعة الوطني لقيام مؤتمر بين الشمال والجنوب لحل القضايا العالقة ولكنه أكد أن هناك حواراً مستمراً بين الوطني والحركة حول القضايا العالقة.
مواضيع مماثلة
» 4. الفنون الشعبية
» البشيـر: (للمرة الميـة) أبيي شماليـة .. الوطني: لن نعترف بدولة الجنوب إذا تضمن دستورها أبيي
» د. نافع: أبيي لن تكون ثمناً لإرضاء (كائن من كان) جنوب كردفان: إنسحاب (50) من الإنتخابات ومرشح من الحركة ينضم للوطني
» البشيـر: (للمرة الميـة) أبيي شماليـة .. الوطني: لن نعترف بدولة الجنوب إذا تضمن دستورها أبيي
» د. نافع: أبيي لن تكون ثمناً لإرضاء (كائن من كان) جنوب كردفان: إنسحاب (50) من الإنتخابات ومرشح من الحركة ينضم للوطني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 03, 2018 7:42 am من طرف الصادق حامد احمد جبارة
» الميرم تاجا / الفنان سليمان احمد عمر
الأربعاء نوفمبر 04, 2015 4:47 am من طرف سليمان أحمد عمر
» اغنيية ناس الفريق (الجرارى) الفنان سليمان احمد عمر
الخميس يناير 29, 2015 4:03 pm من طرف يعقوب النو حامد
» مردوم السحيىة للفنان سليمان احمد عمر
الأحد يناير 25, 2015 5:55 am من طرف يعقوب النو حامد
» اغنية سيرة كنانة سليمان احمد عر
الخميس يناير 22, 2015 7:03 am من طرف يعقوب النو حامد
» برنامج كسر زين واريبا
السبت نوفمبر 29, 2014 3:06 pm من طرف عمرعبدالكريم
» زواجي عدييييييييل
الأحد نوفمبر 09, 2014 2:11 pm من طرف سليمان أحمد عمر
» اغنية جانى جواب من الزريقه محمد
الإثنين سبتمبر 22, 2014 3:19 am من طرف يعقوب النو حامد
» فك شفرة زين كونيكت هاوي e177
الثلاثاء سبتمبر 16, 2014 6:29 pm من طرف khalid Ebrahim